قال موقع "عكس السير" (الزميل رأفت الرفاعي)، أن أبا قام بالاعتداء المتكرر على ابنته موهما إياها أنه "أولى بها"!
والأب (كان يعمل في الخليج) كان يضع ابنته في حضنه ويتحرش بها دون أن تشك بنواياه لنحو ست سنوات. ومن ثم أوهمها أنه يحق له ممارسة الجنس معها، وقام باغتصابها.
قامت الفتاة بفضح الأب عبر العائلة، إلا أن الجميع وقف بوجهها مهددا إياها بالقتل حفاظا على سمعة العائلة.
المعتدي (الأب): 50 سنة، متعلم قليلا.
الضحية (الفتاة):
الأخوة: عمال غير متعلمين.
الأم: غير متعلمة.
الوضع المالي: فقير.